كرمت الحكومة الكندية فتاة يمنية حاصلة على جنسيتها "رشا فتحي القطاع " بوضع صورها في الأسواق العامة وفي وسائل المواصلات .
وجاء تكريم , رشا فتحي من الحاكم العام لكندا ديفيد جونستون بوسام الملكة إليزابيت "اليوبيل الماسي" , تكريما لها على عملها الإنساني التابع للخارجية الكندية.
وتشارك رشا فتحي في مهام رسمية كثيرة للخارجية الكندية في جهات متعددة ومن ضمنها العمل الإنساني في أفريقيا .
و درست رشا على حسابها الخاص وفتحت لها وزارة الخارجية الكندية أبوابها مشرعة لتحقيق النجاحات المتوالية ورغم ذلك لاتزال تحتفظ بهويتها وحبها لبلدها الأم .