وأكدت المصادر أنه تم تجهيز قوة ضاربة مساندة للقوات المشتركة كل أفرادها من أبناء قبائل تهامة الأشاوس وفي المقدمة قبيلة الزرانيق البواسل أصحاب البأس والقتال الضاري الذين لا تلين لهم قناة، وسبق وأن دخلوا في حروب طاحنة مع الكهنوت الإمامي،وأشعلوا ثورة إنسانية كبيرة وضخمة وذات أبعاد اجتماعية واقتصادية وثقافية، ولا يزال أبناء قبيلة الزرانيق يحملون البغض لكل ما يمت بصلة للكهنوت الإمامي، ويتحينون الفرصة المناسبة للانقضاض على الحوثيين من أجل الثأر لقتلاهم في الماضي، ولتطهير تهامة من دنس فلول إيران وأفكارهم الضالة.
مراقبون أكدوا لـ"المنارة نت " قدرت قبائل تهامة وفي المقدمة قبيلة الزرانيق على إعادة التاريخ من جديد وأشعال ثورة كبرى ضد أدوات إيران في اليمن والقضاء عليهم جنبا إلى جنب قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية. .