ويضيف الصحفي سامي الكاف ،في مقال رصده " المنارة نت " اليوم ، على صفحته بموقع فيسبوك "كثير من اليمنيين، بمختلف الأعمار، يعشقون عدداً من الفنانين اليهود اليمنيين الأصل، ولطالما عبّروا عن ذلك العشق عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، و لم يفكر أحدهم، من قبل أن ذلك يأتي في سياق التطبيع الناعم مع إسرائيل".
ويتابع قائلا "شخصياً؛ لطالما كنت عبّرت عن عشقي لمثل هذه الأغاني، وبعض من درس معي أثناء دراستي الأكاديمية في كييف بأوكرانيا يعرف كم كنت أحب أغاني عفراء هزاع، و لاحقاً كنت ولمرات عديدة أنشر عدداً من هذه الاغاني اليهودية على صفحتي الشخصية في الفيس بوك و صفحتي الشخصية في تويتر، و يتفاعل معها كثيرون، والأمر ذاته يفعله الكثير من اليمنيين؛ التعبير عن عشقهم للفنانيين اليهود اليمنيين الأصل".
ويردف "الكاف" : لم يظهر أحد من قبل وقال أن ذلك الفعل هو التطبيع الناعم مع إسرائيل.
حسناً.. دعكم من هذا التسييس العبيط الآن.
جرّبوا وحسب وضع ما يلي للتفكير والتأمل :
ماذا لو أعلنت إسرائيل فتح باب اللجوء الإنساني لدولتها لكل من يرغب من اليمنيين وهم غارقون في حرب مستمرة منذ سنوات و لا أحد يعرف أي موعد لنهايتها...؟!
جرّبوا و ضعوا هذا السؤال في مواقع التواصل الاجتماعي:
ماذا لو أعلنت إسرائيل فتح باب اللجوء الإنساني لدولتها لكل من يرغب من اليمنيين؟!
ويختم " ملاحظة :
فرشاة الأسنان متوفرة في الصيدليات بأنواعها الثلاثة :
- فرشاة تطبيع أسنان ناعمة.
- فرشاة تطبيع أسنان متوسطة النعومة.
- فرشاة تطبيع أسنان خشنة.
#سامي_الكاف
هنا #عدن